أفدي الغزال الذي في طرفه دعج

أَفدي الغزالَ الّذي في طَرفِهِ دَعج

مِن سِحرِ إِنسانِهِ ذا الطّرف قَد مَرِضا

وَكُلّما فَوَّقَت لِلسَّهمِ مُقلَتُهُ

فَغَير قَلبِيَ لا أَرضى لَهُ غَرَضا