أكرمت عاذلتي وإن تك في الهوى

أَكرَمتُ عاذِلَتي وَإِنْ تَكُ في الهَوى

عيناً تراقبُني وقلبي تؤلمُ

قَد شارَكَت عَينَ الحَبيبةِ في اِسمِها

وَلِأَجلِ عَينٍ أَلفُ عَينٍ تكرمُ