أكني بليلى عن حبيبي قاصدا

أُكني بِلَيلى عَن حَبيبي قاصِداً

صَوْنَ اِسمِهِ عَن ذِكرِهِ بِلِساني

وَلِأَجلِ تَشكيكِ الوُشاةِ وَوَهْمِهِم

في عَينِ مَن أَسرَرْتُهُ بِجَناني

وَلِأَجلِ أَنّي لا يَكونُ مُشاركي

قَطعاً بِمَعرِفَةِ المُهَفهَفِ ثاني