ألا إن فضل الورد بالحسن ظاهر

أَلا إِنَّ فَضلَ الوردِ بِالحُسنِ ظاهِر

عَلى كلِّ زَهرٍ لَيسَ في الدَّهرِ يُنكرُ

لَهُ الحسنُ وَصفٌ حَيثُ قَد كانَ أَحمراً

تَروقُ بِهِ العَينان وَالحُسنُ أَحمرُ