أنا الذي للواحي حيث قابلهم لبنان بواسطة المفتي عبداللطيف فتح الله أنا الذي للواحي حيث قابلهم,قصائد حكمة,شعر حكمة,شعر عن الحكمة أَنا الّذي لِلواحي حَيثُ قابَلَهم أَضحى يُداريهِم وَيَخشى تقوُّلَهم وَحَيث عَن حِبِّه قَد كانَ سائلَهم قَالوا حَبيبُكَ مَحمومٌ فَقُلت لَهُم أَنا الّذي كُنت في حِمّائِهِ سبَبا لا تَعجَبوا فَلظىً كَالجزءِ مِن خَلَدي وَإِنَّ نارَ الدُّنى كَالبعضِ مِن جَسدي مُذ زَارَني بَعدَ أَن أَفنى الهَوى جلَدي عانَقتُهُ وَلَهيبُ النَّارِ في كَبِدي فَأَثَّرت فيهِ تِلكَ النّارُ فَاِلتَهَبا بحر البسيطعموديهقافية الميم (م)قصائد حكمة شارك