أنا المحتاج للغفران دوما

أَنا المُحتاجُ لِلغُفرانِ دَوماً

وَأَكبرُ نَعمَةٍ أَنّي شَهيدُ

وَسِبطُ الكزبريِّ أَبي المعالي

وَجَدّي شاكرٌ وَاِسمي سَعيدُ

وَقَد أَيقَنتُ أَنّ الخَلقَ تَفنى

وَكأس المَوتِ تَشربُه العَبيدُ

وَعَنهُ لَم أَجدْ أرّخت بدّاً

وَفي الفِردَوسِ طابَ لِيَ الخلودُ