أهديتني قمر الدين الذي شفيت

أَهدَيتَني قَمرَ الدّينِ الَّذي شُفيت

أَوصابُ قَلبٍ بِهِ إِذ كانَ مُنفَطِرا

وَإِنّكَ الشّمسُ فَضلاً ثمّ مَعرِفةً

لا غَروَ لِلشّمسِ أَن تهدي ليَ القَمرا