أيا حسن روض بالشقائق قد زها

أَيا حُسنَ رَوضٍ بِالشّقائِقِ قَد زَها

تَميلُ بِها الأَغصانُ مَيلَ التبختُرِ

وَقَد مُلِئَت بِالطلِّ عِندَ اِنفِتاحِها

صَباحاً فَسَرَّت كلّ قَلبٍ وَمَنظرِ

كُؤوسٌ مِنَ الياقوتِ فيها مدامَةٌ

وَأُلصِقَ فيها حَبُّ مِسكٍ وَعَنبَرِ