إذ على ظهرها الذوائب ماجت

إِذ عَلى ظَهرِها الذّوائب ماجَت

وَهيَ كَاللّيلِ إِنْ تَرُمْ تَشبيها

فَإِليها شَخصت في كلِّ عَين

وَعُيوني عَنها فَلا أثنيها

قُلت ما هَذِهِ فديتكِ قالَت

لي حِبالٌ لِشَنقِ مِثلكَ فيها