بان العذار على خديه فافترضت

بانَ العِذارُ عَلى خَدَّيه فَاِفتَرَضت

لَهُ المَحاسِنُ حَقَّ الشُّكرِ وَالحمدِ

أَراه يسوَدُّ طَوراً حَيثُ أَنظرُه

وَتارَةً بانَ مُخضرّاً على الخدِّ

كَأَنّه صارِخ أرِّخْ يمنَ مَطلَعهِ

مِسْكٌ عَلى النّارِ أَم آسٍ عَلى الوردِ