بروحي الغادة الحسناء لي سحرت

بِروحِيَ الغادَةُ الحَسناءُ لي سَحَرت

فَفَرّقت بَينَ ناسوتي وَلاهوتي

فَلَم تَكُن مُقلَتاها غيرَ بابل ما

لَحظاهُما غَير هاروتٍ وماروتِ