بروحي طرف الحب كيف احمراره

بِروحي طَرْفُ الحِبِّ كَيفَ اِحمِرارُه

فَهَلْ هوَ مَخمورٌ لإِسكارِ عبدِهِ

وَما هوَ مَخموراً وَلَكنَّ عَينَهُ

بَديعَةُ مِرآةٍ حَكَت وردَ خدّهِ