تبدى عذار الحب والبدر وجهه

تَبَدّى عِذارُ الحبِّ وَالبدرُ وَجههُ

لَقَد شَفَّ كَالمرآةِ لَم أَرَ أمثالَهْ

وَفيهِ عُيون العاشِقينَ تَصَوّرت

كَأَنَّ عَلَيه مِن عُيونِهمُ هالَه