ترامى شعاع الشمس عنها نيابة

تَرامى شُعاعُ الشّمسِ عَنها نِيابَةً

عَلى رِجلِ بَدرِ الحسنِ كلا وَقَبّلا

تَرجّاه في عَفوٍ لَها عَن قُصورِها

فَقَبَّل رِجلَيهِ وَأَبدى التّذلُّلا