تملك لبي والفؤاد مهفهف

تَمَلَّك لُبّي وَالفُؤادَ مُهفهفٌ

رَشيقُ قَوامٍ بَعدَ ما كانَ غاصِبا

وَقَد حَجَبته مِن لَواحيَّ أَعينٌ

وَلَم أَدرِ أَنَّ العَينَ تُقْلب حاجِبا