حلو الشمائل ذو المحاسن وجهه

حُلو الشّمائِلِ ذو المَحاسِنِ وَجهُهُ

نورُ الجَمالِ عَليهِ أَبدى رَونَقَهْ

مُذ قُلت صِلني فَالغرامُ أَذابَني

قَد قالَ لي بِالوَصلِ عَيني ضيّقَه