حمدت إله الناس للحمد مكثرا

حَمدتَ إِلهَ النّاسِ لِلحَمد مكثراً

وَطابَت بِحَمدِ اللَّهِ مِنكَ المَواردُ

لِذلِكَ قَد سَمّاك في النَّاسِ حامِداً

لِيَظهرَ في ذا الاِسمِ لِلحَمدِ شاهدُ

وَجازاكَ رَبُّ النّاسِ مِنهُ بِحَمدِهِ

فَأَثنَت عَلَيكَ الخلقُ حتّى المَحامدُ

فَبُشْراكَ كلَّ البشرِ فيما حَويتَهُ

فَها أَنتَ مَحمودٌ كَما أَنتَ حامدُ