خبأتك في قلبي مخافة أن ترى

خَبَأتُكَ في قَلبي مَخافَةَ أَن تُرى

وَإِنّك إِنسانٌ لعينيَ وسنانُ

وَما كُنت في عَيني وَحَقّك خابِياً

بِما أَنَّهُ لَم يَخْفَ في العَينِ إِنسانُ