روحي الفداء لخده القاني الذي

روحي الفِداءُ لِخَدِّهِ القاني الَّذي

بِالعِطرِ مِن مِسكِ العِذارِ تَضمَّخا

فَأَردتُ تاريخَ العِذارِ فقيلَ لي

هَل يَنبَغي تاريخُه وَتَأرّخا