زنت مقلتي لما رأت شمس وجهه

زَنَت مُقلَتي لَمّا رَأَت شَمسَ وَجهِهِ

وَقَد قَذَفَت بِالدَّمعِ يَهمي وَتَذرفُ

وَما لِزِناها ثمَّ حدٌّ كَقَذفِها

وَلَم يَكُ حَدٌّ وَهيَ تَزني وتقذِفُ