سليمان الزمان جزيت خيرا

سُليمان الزّمانِ جُزيتَ خَيرا

وفي حُللِ القَبولِ مِنَ الرّضاءِ

بَنيتَ لِوَجهِ رَبّكَ سَلسَبيلاً

وَقَد أَجرَيتَ فيه خَيرَ ماءِ

فَكَم أَحيا فُؤاداً ثُمّ روحاً

وَجِسماً كادَ يَدنو من فناءِ

وَحَلَّ رُواؤهُ أَرِّخ بِنَفسٍ

جَزاكَ اللَّهُ في خَيرِ الجَزاءِ