شاورتكم في أمور كنت أطلبها

شاوَرتُكم في أُمورٍ كُنتُ أَطلبُها

فضاعَ من رأيكم ما كنتُ أبغيهِ

قَد ضَلَّ عَن نَفعِهِ شَخصٌ يُشاوِرُكم

وضلَّ مَنْ كانت العميانُ تهديهِ