شكا الحب من بعض أسنانه

شَكا الحِبُّ مِن بَعضِ أَسنانِه

وَتِلك اليتيمُ مِنَ الجَوهَرِ

فَجاءَ إِلى قَلعِهِ قالعٌ

فَسالَ سُلاف اللّمى السُّكري

فَبَادَرتُ لِلرّشفِ مُرتشفاً

سَكِرتُ وَمن قبلُ لم أسكرِ

فَيا قالِعُ اِرفقْ بحِبّي وبي

فَأَمّا اليتيمَ فَلا تَقهرِ