عبدك يا ليث الشرى شوقه

عَبدُكَ يا لَيثَ الشَّرى شوقُه

جَدَّ بِهِ السّيرُ إِلى غابِكْ

وَسارَ في البحرِ لِبَحرِ النّدى

وصارَ ذا الآنَ لدى بابِكْ

ما جِئتُ يا مَولايَ إِلّا إِلى

تَقبيلِ كفَّيكَ وَأَعتابِكْ