عجبا لمن وصل الخلي من الهوى

عَجَباً لِمَن وَصَلَ الخَلِيَّ مِنَ الهَوى

وَجَفا أَخا العِشقِ العَجيبِ الأَغربِ

لَيسَ التطبُّبُ لِلصّحيحِ وَإِنّما

يَجِبُ التطبُّبُ لِلعَليلِ الموصَبِ