عليك بما به الشعراء ترضى

عَلَيك بِما بِهِ الشّعراءُ تَرضى

فَمَن مَدحوا بِهِ مَدحاً أَجادوا

وَحاذِر سُخطَهم ما دُمتَ حيّاً

فَللشّعراءِ أَلسِنَةٌ حِدادُ