علي النفس رفقا ثم رفقا

عَلِيَّ النّفسِ رِفقاً ثمّ رِفقاً

فَإِنّ الرّفقَ مِن شَأنِ العِظامِ

وَمَن أَخطى فَكُن عَنهُ عَفوّاً

فَإِنّ العَفوَ مِن شِيَمِ الكِرامِ

وَكَظمُ الغَيظِ مَع عَفوٍ وَجودٍ

هوَ المَمدوحُ في خَيرِ الكلامِ