علي عشقك حبيبي قد غدا فرضا

عَليّ عِشقُك حَبيبي قَد غَدا فَرضا

وَإِن هَجرَكَ بِقَلبي كَم فرض فَرضا

لَو كانَ هَواكَ عاذِلٌ بِالمِثال فَرضا

هَل كُنت يا حِبّ قاليه وَجافيهِ

وَتَستَمع ما الّذي لاحيه جا فيه

يا مَنْ ثَمين اللّآل وَالدُّر جا فيه

فَقَال إِن كُنتَ تَرضى بِالجَفا فَاِرضى