في ذا الزمان اعترى أقراننا علل

في ذا الزَّمانِ اِعتَرى أَقرانَنا عِلل

مِن كلِّ داءٍ دَفينٍ صاحِ مُكتَمِنِ

داوَيتَهم بِنِفاقٍ فَهوَ يَنفَعُهم

وَذا الدّواء اِقتَضَتهُ علَّةُ الزَّمنِ