قد حل في قلبي هوى أغيد

قَد حَلَّ في قَلبي هَوى أغيَدٍ

رَشَفتُ مِن فِيهِ الزلالَ الحَلالْ

وَحالهُ كانَ مَعي هَكَذا

وَالحَمدُ للَّهِ عَلى كُلِّ حالْ