قد زارني الحب في تموز يا فرحي

قَد زارَني الحِبُّ في تمّوزَ يا فَرحي

والدَّمعُ من مُقلَتي يَجري بِإِفراطِ

فَالشَّمسُ طالِعَةٌ وَالغيثُ مُنهمِلٌ

وَمِثلُ ذا لَم يَكُن في غَيرِ أَشباطِ