قد كان لي إبل لكنها مسخت

قَد كانَ لي إِبلٌ لَكِنّها مُسِخَت

مِن نَحسِ حَظّي عَصافيراً فَلا تَسلا

لا غَروَ حيثُ الحظوظُ النَّحسُ ماسِخَةٌ

إِن قَد غَدا نَحسُ حَظّي يَمسَخُ الجَملا