قلت للغصين قامة واعتدالا

قُلتُ لِلغُصينِ قامَةً وَاِعتِدالا

مِلْ لِصَبٍّ في الحبِّ صارَ قتيلَكْ

وهَواه أراد ميلَك قَسْراً

وَهوَ أَضحى يريده أَن يُميلَك

قالَ لي أَنتَ وَالهَوى فيك ريحٌ

قلت شَأني يا غُصنُ أَن أَستَميلك