كصحن من الياقوت قد خلت وجهه

كَصَحنٍ مِنَ الياقوتِ قَد خِلت وجهه

وَفيهِ لَقد دارَ العذارُ الزّبَرجَدي

أَقولُ كَأَنَّ الحسنَ خافَ اِنشِعارَهُ

فَطَوَّقَ ذاكَ الصحن طَوق زُمرّدِ