لئن ذم حسادي كرام طبائعي

لَئِن ذَمَّ حُسّادي كِرامَ طَبائِعي

فَقَد أَظهَروا طِيبَ المَكارِمِ مِن خُلقي

ألَمْ ترَ أنّ العودَ يكتُم نفحَه

وَلَم يَكُ يُبديه سِوى النارِ بالحرقِ