لا تحتقر يا ليث أهل عداوة

لا تَحتَقِرْ يا لَيثُ أَهلَ عَداوَةٍ

مِثلَ الكلابِ تَعدُّهم تَحقيرا

فَمِنَ الكِلابِ مُخوِّفٌ بنُباحهِ

وَمِنَ الأكالِب ما يَكونُ عَقورا