لك حظ نفس علي يا عاذلي أو تار

لَكَ حظّ نَفسٍ عَلِيٍّ يا عاذِلي أَو تار

إِذا غَرامي هَمَد في مُهجِتي أَو تار

يا لايِمي في الهَوى بِالشّفع وَالأَوتار

فَرَّقت عنّي حَبيبي وَالحَبيب جاري

وَدَمعُ عَيني غَدا مِثلَ المَطر جاري

يا مُنيَتي بِالخطاب قُم جارِني جاري

فَمِنكَ عِندي الخطاب أَطرَب مِنَ الأَوتار