لماه لظى الأحشاء لا شك مطفئ

لَماهُ لظَى الأَحشاءِ لا شَكَّ مُطفِئ

وَإِنّ حَياتي وَصلهُ وَاِقتِرابُهُ

وَلَو أَنّ ماءَ الأَرضِ فاضَ جَميعهُ

عَلى جَمرِ قَلبي زادَ فيهِ اِلتِهابُهُ

وَلَيسَ بِطولِ الدّهرِ ما دمت عائِشاً

لَهُ مُطفِئ يطفيهِ إِلّا رضابُهُ