لما بدت بين أهل الحسن قد سلبوا

لَمّا بَدَت بَينَ أَهلِ الحُسن قَد سلِبوا

جَمالَهم فَاِغتَدوا لا حسنَ لا خَفرا

كَأَنَّها الشّمسُ إِذ لا غَيمَ يَحجِبُها

وَهُم لَدَيها نَهاراً أَشبَهوا القَمرا