لما نظرت له وقلت معاتبا

لَمّا نَظرت لَهُ وَقُلت مُعاتِباً

أَفنيت رُوحي في الهَوى بِبعادِها

صَبَغَ الحَياءُ خُدودَهُ حُمراً وَقَد

صَبَغَت عُيوني وَجنَتي بِسَوادِها