لو يعقل الدهر تأتيني حوادثه

لَو يعقِلُ الدّهرُ تَأتيني حَوادِثهُ

بِأَنّ صَبريَ لَيثُ الغابِ يَفترسُ

ما كانَ يرسلُ لي صَرفاً وَكانَ عَلى

صُروفِهِ يختشي مِنهُ وَيَحتَرسُ