ما أنت من تختشى منه بوائقه

ما أَنتَ مَن تُختَشى مِنهُ بَوائِقُهُ

وَلا يُخاف الأَذى لَو أَنّه غَضبا

فَكَم غَضبتَ وَكنّا قَد نَرى علناً

في وَجهِكَ الحلم أَضحى يُطفِئُ الغضبا