ما خاله غير إنسان بوجنته

ما خالَه غَير إِنسانٍ بِوَجنَتِهِ

مِن حُسنِها قَد تَحلّى الحُسنُ وَاِزدانا

فَإِنّ وَجنَتَهُ الحسناءَ قَد جَذَبَت

إِنسانَ عَيني فَكانَ الخالُ إِنسانا