ما صار سوى الحب سلطاني ولا قاني

ما صارَ سِوى الحبّ سُلطاني وَلا قاني

قَد زَارَني الحِبّ لاقيتُه وَلاقاني

مُعنَبر الخالِ لا أَخضَر وَلا قاني

أَنفَقت مالي وَحتّى الرّوح في عِشقه

وَأَصبَحت دَرويش لا مالِك ولا قاني