مذ علا ورد خده كعذار

مُذ عَلا وَردُ خَدّه كَعِذار

قيلَ هَذا هوَ العِذارُ الشّريفُ

قُلتُ مَهلاً فَلَيسَ ذا بِعذار

بَل بخارٌ مِنَ الورودِ ظَريفُ

إِذ لَظى وَجنَتيهِ بِالوَردِ شَبَّت

فَعَلاهُ هَذا البخارُ اللّطيفُ