مرضت في العشق والمحبوب ما لي عاد

مَرضت في العِشق وَالمَحبوب ما لي عاد

لَقَد جَفاني وَعَنّي راح ما عَاد عَاد

إِذا رَآني غَدا يَركض كَأَسرع عاد

يَجدّ في العَدو إِعراضاً وَفوق الحدّ

وَيجعَلِ الهَجر لِلعُشّاق أَقوى حَدّ

يا مُنيَتي ما أَحَد حبّي لَهُ قَد حَدّ

إِنّي هَويتك حَبيبي قَبل يخلق عاد