مكاتبتي للبعد أضحت شكاية

مُكاتبتي لِلبُعدِ أَضحَت شِكايةً

لِأَنَّ بِهِ روحي اِستَزادَ وُلوعُها

جَعَلت لَها حِبراً سوادَ نَواظِري

لِأنَّ عُيوني جَفَّ مِنها دُموعُها