من رام أن يركب العلياء تخدمه

مَن رامَ أَن يَركَبَ العَلياءَ تَخدمُه

فَليبَذُلِ المالَ فَالعليا بها خَلفُ

مَن يَبتَغي المَجدَ فَليَبذُلْ تَواضُعَه

فَفي التواضُعِ يُبنى العِزُّ وَالشّرَفُ