مهلا علي بسيل الجود والنعم

مَهلاً عَلَيَّ بِسَيلِ الجودِ وَالنِّعمِ

أَغرَقتَني مِنناً يا ديمَة الكَرمِ

أَفنَيتُ شُكريَ ذا جدٍّ وَمجتهداً

فَما كَفى نِعمةً مِن تِلكُمُ النّعمِ