نبي حسن لتوحيد الغرام به

نَبيّ حسن لِتَوحيدِ الغَرامِ بِهِ

دَعا فَعوّذتهُ في آيةِ الكُرسي

وَوَجههُ الشّمس في نِصفِ النّهارِ بَدت

لا شَيءَ فيها كَما في الذِّهنِ وَالحسِّ

أَبدى العِذارُ عَلى خَدَّيهِ مُعجِزَةً

فَأيّدتُ قَولَهُ المَقبولَ لِلنّفسِ

وَقالَ أَهلُ التّصابي إِن مُعجِزَتي

أَنْ أَطلَعَ اللَّهُ ربّي اللّيلَ في الشّمسِ